حليف - عنوان البريد الإلكتروني

+

عنوان البريد الإلكتروني حليف ل في الآونة الأخيرة إيف تم رؤية الكثير من التعليقات من الناس الذين يبحثون عن عنوان البريد الإلكتروني بالنسبة لي. شكر. ايم سعيد أنك استثمرت في نفسي وفي الكتب، ولكن ايم خائف أنا لا أميل لها عنوان البريد الإلكتروني العام في هذا الوقت. اعتدت منذ سنوات toseveral. ولكن أخذت عليه وأنا لا نتوقع من أي وقت مضى وضعه مرة أخرى. لماذا ا؟ حسنا، والسبب الأول والأكثر وضوحا هو الوقت. البريد الإلكتروني يستغرق طن من الوقت. أولا، عليك أن تلك emailslike الأساسية من وجهة نظري محرر وكيل وأفراد الأسرة. أنا عادة الجلوس إلى القيام البريد الإلكتروني أول شيء في الصباح، وهناك عدة أيام حيث كنت لا تحصل على ما يصل مرة أخرى لمدة ساعة. لأن أن يكون رجال الأعمال. ويأتي قبل متعة البريد الإلكتروني البريد الإلكتروني التجارية في كل مرة. لإضافة بضع ساعات أخرى لمدة أسبوع أو شهر على رأس ذلك (وخصوصا عندما العديد من رسائل البريد الإلكتروني مروحة تشمل عبارة مثل عجل والكتابة بشكل أسرع.) يبدو جميلة غير بديهية. في الأساس، والجميع يريد مني أن يتوقف عن الكتابة والكتب لفترة كافية لقراءة والرد على رسائل البريد الإلكتروني التي قال لي انني بحاجة الى انفاق المزيد timewriting الكتب. فأخذت عليه. السبب لا يوجد لدي اي تأسف عن أخذ عليه هو أن 99.9٪ من جميع البريد الإلكتروني وصلتني تقع في واحدة من الفئات التالية: 1. هل سيكون هناك فيلم؟ هل كتابة كتاب آخر؟ كم عدد الكتب سوف تكتب؟ أو (كما أحب أن أسميها) أسئلة رسائل البريد الإلكتروني أسئلة يتكرر. شهدت بلوق القراء المتكررة لهم هنا في قسم التعليقات. شهدت مستخدمي تويتر لهم على تويتر. و، نعم، عندما كان هناك عنوان البريد الإلكتروني حصلت عليها هناك أيضا. كل الوقت. ولكن إذا كان الناس سوف تنفق خمسة minutesjust خمسة minuteslooking عن إجابات لتلك الأسئلة التي سوف تجد لهم. أنها لا تريد / أو تخلخل على استعداد للنظر، وأنا قررت، واسنت مسؤوليتي لإصلاح. 2. أنا أريد أن أكون رسائل البريد الإلكتروني الكاتب. كشخص علمت نفسها كيف تكتب (أكثر أو أقل) ايم سعيد دائما للحديث عن عملية الكتابة، وهذا هو السبب مخصصة إيف جزء من هذا الموقع لهذا الموضوع. إذا كنت تريد أن تكون كاتبا، يمكنك العثور على الكثير من المساعدة هناك. بالإضافة إلى ذلك، هناك العشرات من المواقع الجيدة جدا مكرسة للكتابة. أوصي. 3. أنا أفعل مشروع المدرسة وبحاجة الى مساعدة رسائل البريد الإلكتروني. وأنا أعلم الجميع يعتقد أنه لا يأخذ الكثير من الوقت للمؤلف للرد على 5 أسئلة لهذا المشروع. ولكن إذا اعتقد الناس أن 100 سنة، ثم 500 أسئلتها. ثم في ما لا يقل عن قيمتها أسابيع من العمل. ثم ل thats أسبوع أن الكتاب دويسنت الجديدة الحصول على أي عمل وهلم جرا وهلم جرا. بالإضافة إلى ذلك، لأقول لك الحقيقة، كانت 5 أسئلة دائما نفس الأسئلة. ولهذا السبب يتم الرد على تلك الأسئلة هنا على الموقع. 4. الرسائل غير المرغوب فيها أو غير الضرورية رسائل البريد الإلكتروني. في السنوات التي كان لي البريد الإلكتروني العام الأول gotliterallyhundreds أيضا من رسائل البريد الإلكتروني التي لا تخدم أي غرض كان. تم إحالتها رسائل عن سلسلة من الرسائل التي سيقضي لي حتى الموت. وكانت رسائل البريد الإلكتروني الشامل مثل فلان وفلان لديه صورة شخصية جديدة على جود ريدز! فلان وفلان يريد منك أن تكون صديق لها على Friendzy. فلان وفلان يحب اللون الأزرق! هل تحب اللون الأزرق؟ أنها لا تخدم أي غرض سوى تجعلني تنفق 10 ثانية المسح الضوئي وحذفها. المئات من هذه، حصلت، والناس. وأنهم وصلوا القديم حقا سريع حقا. 5. هذا هو ما يجب عليك فعله رسائل البريد الإلكتروني. في مرعبا عندما القراء يشعرون المستثمرة في القصص والشخصيات، ولكن كلما أود أن أحصل على بريد الكتروني تقول لي ما كان يحدث في الكتاب القادم اضطررت الى حذف هذا البريد الإلكتروني على الفور لأسباب قانونية والإبداعية على حد سواء. القانونية، لأنه إذا انتهت هذه الفكرة حتى يحدث فعلا بعد ذلك يمكن مقاضاة لي لسرقة فكرتهم. وخلاقة ل، أنا أخشى أن اتخاذ هذه القرارات نفسي. آسف. 6. أنا أحب الكتب رسائل البريد الإلكتروني. هذه، بالطبع، كانوا هم الذهبية. الفرح. أفضل جزء من هذه الأعمال. ولكن للحفاظ على معالجة بريد الكتروني تصل للتو، في الأساس، والحصول على تفاخر لم أكن يبدو وكأنه سبب عادل جدا وعادل للقيام بذلك. أنا أحب هذا يا رفاق يحبون الكتب، ولكن لم يكن لديك لكتابة لتقول لي ذلك. فقط الحفاظ على القراءة وتشير الكتب إلى الأصدقاء ويوول أن تفعل لي أكبر تفضل أي وقت مضى. في هذه الأثناء، أسمع من القراء كل يوم. طوال اليوم. هنا، في قسم التعليقات من بلوق، وعلى تويتر، في الغالب. لذلك إذا كنت أريد أن أقول شيئا بالنسبة لي، هل يمكن القول أنه هناك. وأنا أعلم لمئات من الناس تفعل ذلك كل أسبوع. وهذا هو، مرة أخرى، لماذا أنا لا تفوت البريد الإلكتروني. والسبب في أنني ربما يكون تبادل البريد الإلكتروني مع العالم مرة أخرى في المستقبل المنظور.