جون مارشال ، رئيس مجلس القضاء الأعلى العظيم

+

جون مارشال، رئيس مجلس القضاء الأعلى العظيم روبرت ماكنمارا من قبل. 19 القرن التاريخ الخبراء وقد روبرت ماكنمارا J. كتابة وتحرير موقع History1800s للمعلومات منذ أواخر عام 2007. في يناير 1801، واجه الرئيس جون آدامز قرارا مزعجا. حاجة البلاد لرئيس المحكمة العليا الجديد للمحكمة العليا. وكان أوليفر ألسويرث استقال من المنصب، والتي، في ذلك الوقت، لم يعتبر المرموقة بشكل رهيب. وكانت المحكمة العليا نفسها مؤسسة ضعيفة إلى حد ما في ذلك الوقت. وكما كان لقضاة "تركب على حلبة" السفر على ظهور الخيل للنظر في القضايا، العاملين في المحكمة يمكن أن يكون مهمة شاقة وعلى ناكر للجميل. مواصلة القراءة أدناه آدامز ينوي ترشيح جون جاي، الذي كان صديقا قديما وموثوق به. ولكن جاي، وهو محام معروف الذي شغل سابقا منصب، تحولت آدامز إلى أسفل. ومع أكثر قليلا من شهر يقم في فترة ولايته قبل الرئيس المنتخب توماس جيفرسون سيستغرق اليمين الدستورية مارس، وجدت ادامز نفسه في مأزق. جون آدامز وجون مارشال كان اجتماع مصيرية جون مارشال، الذي كان يشغل منصب وزير الدولة لأدامز، كتب لاحقا أنه قد سلمت جايز إلكتروني رفض موقف لأدامز، الذي انتقل مؤخرا إلى القصر الرئاسي غير مكتمل، أي فيما بعد تعرف باسم البيت الأبيض. آدامز، بخيبة أمل عندما قرأ جايز إلكتروني، سأل: "من الذي سأقوم بترشيح الآن؟" أجاب مارشال إنه لم يكن يعرف. وقال "اعتقد يجب أن يرشح لك"، وقال ادامز. وأشار مارشال يجري فوجئت، والركوع رأسه في صمت. في اليوم التالي، 20 يناير 1801، عين في منصب قاضي القضاة. أقر مجلس الشيوخ عليه بعد ذلك بأسبوع، في 27 يناير كانون الثاني. وقد ناقش المؤرخون طويلا أم لا آدامز كان ينوي دائما لترشيح مارشال أو ما إذا كان ترشيح كان في الواقع قرار اتخذ على الفور. مواصلة القراءة أدناه في كلتا الحالتين، كان قرار عدم تافهة. آدامز يعرف مارشال لتكون قادرة للغاية. وبسبب سمعة لا يمكن تعويضه مارشال، وكان آدامز واثق انه سوف يتم تأكيد من قبل مجلس الشيوخ. الجذور على الحدود ولد جون مارشال على الحدود فرجينيا يوم 24 سبتمبر 1755، نجل مساح الأراضي الذي كان قد جمعت بطريقة أو بأخرى مكتبة كبيرة من الكتب. عندما كان طفلا وشجع مارشال لقراءة على نطاق واسع. عندما كان شابا شغل منصب نقيب في الجيش القاري، ورأى عمل في عدة معارك، بما في ذلك براندي ومونموث. في حين لا يزال يخدم في الجيش، وقال انه درس القانون بدوام جزئي في كلية وليام وماري. ان الدورة من محاضرات حضر يكون التعليم القانوني الرسمي الوحيد له. وقد أدخل إلى شريط فرجينيا في عام 1780، ودخلت الحياة السياسية بعد سنوات قليلة، بعد فوزه في الانتخابات للمجلس التشريعي ولاية فرجينيا في عام 1782. مارشال اكتسبت سمعة باعتبارها محام جيد جدا الذي يمكن أن يفكر على قدميه. وأصبح معروفا أيضا للقول بقوة أن ولاية فرجينيا يجب التصديق على الدستور. في المؤتمر الدستوري 1788 في ولاية فرجينيا دافع عن المادة الثالثة، التي تتعامل مع القضاء. وقد تبنت مفهوم المراجعة القضائية التي كتبها مارشال، وينذر حياته المهنية في وقت لاحق في المحكمة العليا. الجابر الحيازة في المحكمة العليا على الرغم من ظروف تبدو متسرعة الترشيح مارشال إلى المحكمة العليا، وقال انه سيكون الأطول خدمة رئيس المحكمة العليا في التاريخ الأميركي، وعقد هذا المنصب لمدة 34 عاما. كان له تأثير على المحكمة عميق. عندما تولى مارشال المكتب كان القضاء أضعف بكثير من غيرها من فرعين من الحكومة، كما أعطى الدستور الاتجاه قليلا إلى المحكمة العليا. ولكن في ظل توجيهات مارشال أصبحت المحكمة العليا مؤسسة قوية فقد بقيت. ماربوري ضد ماديسون نشأت 1803 قضية المحكمة العليا ماربوري ضد ماديسون من مسألة تافهة إلى حد ما من المكائد السياسية، بعد ان القضية لها عواقب وخيمة على الدولة الأمريكية الفتية. في قراره، جون مارشال أن تؤكد عقيدة المحكمة العليا للمراجعة القضائية، والقدرة على تلغي قوانين غير دستورية. سلسلة من القرارات الهامة الأخرى المتبعة، مثل القرار 1819 في مكولوتش ضد ولاية ماريلاند. التي تحدد توزيع الصلاحيات بين الحكومة الاتحادية والولايات، وعائلة كوهين ضد ولاية فرجينيا. التي أكدت السلطة الاتحادية وأيدت سيادة المحاكم الاتحادية. جون الجابر وراثي في ​​المحكمة العليا على مدى 34 عاما من ولاية مارشال أصبحت المحكمة العليا فرع متساو من الحكومة الاتحادية. ان مكانة وقوة عظمى تتولى المحكمة العليا اليوم من المستحيل أن نتخيل دون توجيه الجابر في السنوات الأولى من القرن ال19. توفي مارشال يوم 6 يوليو، وتميزت 1835. وفاته مع العلني من الحزن، وتصدع في فيلادلفيا جرس الحرية بينما كان يجري يدق ذلك تكريما له. وعلى الرغم من مارشال إلى حد كبير في القانون العصاميين، وبدا تعيينه في المحكمة العليا لتكون حافزا لقرار اللحظة، أصبح يعرف في التاريخ باسم "رئيس عظيم العدل".